الحياة في شاعر نديم محمد
الحياة في شاعر نديم محمد غسان كامل ونوس هناك مبدعون يمثلون جانباً أو أكثر من الحياة، وقد يتميزون؛ لكن من النادر أن تجد أحداً كالشاعر نديم محمد، يُعدُّ تعبيراً جليّاً…
الحياة في شاعر نديم محمد غسان كامل ونوس هناك مبدعون يمثلون جانباً أو أكثر من الحياة، وقد يتميزون؛ لكن من النادر أن تجد أحداً كالشاعر نديم محمد، يُعدُّ تعبيراً جليّاً…
شهادة في سرد الحداثة وما بعد الحداثة لم أكن أقصـد.. لم أكن أقصد.. هل تكفي هذه العبارة للإقناع بأنّي، حين كتبتُ، لم أفكّر بالحداثة: ادّعاءاتها، وعقلانيّتها، وعلمانيّتها، وحتميّاتها، واكتشافاتها، ومدنيّتها،…
محطّات في الذاكرة.. "بعض مما...", بقلم الروائي غسّان كامل ونوس أنشئ بتاريخ: الجمعة، 26 آب/أغسطس 2016 06:03 يتابع فينكس نشر محطّات في الذاكرة لأعلام في الأدب والثقافة والفكر, وهذه المحطة,…
شهادة حول الرواية والمؤثّرات الأجنبيّة كائن.. وأصداء ما وراء الأكمة - هل قرأت الرواية (...)؟! - قرأت قسماً كبيراً منها. وابتسما بشهيّة.. كان الفضاء المحصور في الغرفة الواسعة من البيت…
شهادة حول الكتابة والحداثة مشروع حياة/مشروع خلاص من أين لذاك الدارج في الأراضي المستصلحة حديثاً، العارج في الأراضي البور، أن يفكّر في الحداثة؛ قراءة أو كتابة؟! عينٌ على العنزات أن…
غسان كامل ونوس (*) الاعتراف بالأزمة وعمقها، وتشخيصها، وتحديد عناصرها الخارجية والداخلية المسببة والمساعدة.. أمر أساسي في المعالجة والتجاوز والخروج منها بسلامة. وكلنا مسؤولون فيما كان، ومعنيون في ما سيكون،…
شـــــــرف.. يغصّ النداء، وتُجَرَّحُ الكوى، وتَختنق الأبواق، أو تكاد كأنّ الكلام الخارج من منافذ الوقت بلا علامات فارقة كأنّ الأنفاس مضرّجة والمساماتِ صمّاء كأنّ الذي أطلق الولاءاتِ أعمى والذي أحرق…
www.arabicstory.net منتدى القصة العربية > منتديات القصة العربية > نـصـو ص مـفـتـو حــة شروط النشر والعضوية جديد المنتدى تغذيات RSS صفحة 1 من 1 لا يمكنك بدء موضوع جديد لا…
ليس جديداً ولا نافلاً القول إنّ الثقافة هي الحصانة الحقيقيّة للكائن البشريّ، وهي الضامن الفعليّ لوطنيّته، والراصد الذاتيّ لقوامه ومتانته وبقائه قائماً بذاته، متكاملاً مع أبناء وطنه، متماسكين في كتلة…
غسان كامل ونوس أوغلتُ في الغيّ؛ فهل من مَطْهَر؟! أسرفتُ في الهذر؛ فهل من وازع أمين؟! أجدبتُ؛ فهل من رواء؟! تبلّلتُ بسوائل تُريق.. فأين شآبيب التوبة؟! أوغرتُ الصدورَ والسُّموتَ بالصدوع…